بسم الله الرحمن الرحيم
منك انت ولك انت ... تعلمت بوح القلم ..بوح القلم وترجمة
المشاعر .. منك انت ولك انت....... تعلمت نسج الحرووف
وتسطير المعانى .. نغمات تحكى لك عن حبى وحنينى
واشتياقى ..الحانها عشقى وجنوونى ...فى حياتى انت الحب
وفى الحب انت الحياة ..معادلة صعبة ... معادلة عشق ابدى
بدايته انت ونهايته انت ...والقلب ينبض بك انت يااحمل
حروف تسكن القلب .....حبك وظنى الذى اشعر فيه بالامن
عشقك الي ..فالنبض هاادى حبا والقلب يصرخ معلنا انتماائه
لك ياااإنت ياوطنى الحبيب بنت ابيها الادهمي اميرة قلبي
الطمائنينة
تحاملى على اكثر فاكثر ايتها الحياة فلن تؤثرى على بعد الان
فقد تحملتك دهرى كاملا ومازلت صامدة امامك
هزينى وعنفينى وساتحملك حتى تستسلمى
اتينى بكل ما اوتيتي من قوة وغضب وساواجهك بكل ضراوة
مبتسمة متفائلة من انهزامك امامى
لا تقاس حلاوة الإنسان بحلاوة اللسان
..
فكم من كلمات لطاف حسان ..
يكمن بين حروفها سم ثعبان ..
فنحن في زمن اختلط الحابل بالنابل ..
في زمن صرنا نخاف الصدق ..
ونصعد على أكتاف الكذب ..
أغازلها وعيني لا تراها
و لم أسمعْ، ولا همسًا، صداها
أراها في الفؤادِ، ملاكُ طُهرٍ
تُحيُّرني، خيالا، مُقلتاها
بأهدابٍ، تُحيِّي كُلَّ حيٍّ
و تُطعم مِنْ قِراها، مَنْ أتاها
و أعرفُ شعرها المُنسابَ يجري
و يلهثُ خلفها، طلبًا، لقاها
إذا ذُكرتْ ؛ ذكرتُ الحُسنَ فيها
و إن ذُكرَ الرِّضابُ ؛ ذكرتُ فاها
و إن قالوا العيونَ غمضتُ عيني
لأنِّي لستُ أدركُ مُنتهاها
أفكِّرُ، كيفُ أمنحها شعوري ؟
و أنِّي ، والحياة معًا فداها
و أنَّ العيشَ ليسَ يطيبُ يومًا
إذا غابتْ، ولم أبصرْ سناها
أغازلها ، وفي شوقي حياءٌ
و أعجبُ منهُ، يا قومي، حياها
أغازلُ حرفها، والحرفُ وصلٌ
و وصلُ الحرفِ، شيءٌ من بهاها
و كم أبكي، إذا فكرتُ فيها
و اني لم أستطعْ، يومًا، أراها !!
و أنِّي غارقٌ وسط الأماني
و ما من زوجةٍ، آتي خباها !
لحى اللهُ الزمانَ، فكم أعاني
من الأيام، حزنًا، لا يضاهى !
وحيدٌا، هدَّني صمتُ الليالي
و قسوتُها، إذا ألقتْ رداها !
غريبٌ، لا خليلَ أبثُّ همِّي
إليهِ ، وهمُّ قلبي، قد تناهى !
خيوطُ الفجر، قد لاحتْ، ولكن
مروجُ العُمر، ما لاحتْ رباها !
اشتاق للقائك وملامسة كفوفك
و أحن للنظر إلى عينيكي الساحرتين
ولكن حين يأتي موعد اللقاء أشعر بعدم
القدرة على ملاقاة عيناي لعيونك الجذابه
تنتابني حالة الهدوء والصمت الغريب
أكتفي بقربكي مني وقرب قلبك النابض بالحنان
من قلبي النابض بالشوق والحنين إليكي
لن أسألك محادثتي فلغة الصمت والهدوء بين العشاق أكثر بلاغة
سأكتفي بتلك الإبتسامة الساحرة وتلك العيون الجذابة هي من تخاطبني
بكلمات الشوق والغرام عديني ببقائك جانبي دوماً وسأعدك
بأن قلبي لن يسكنه غيرك
وختاما حبيبي تذكر
ﺃﺟﻤﻞ "ﻟﺤﻈـﺔ
ﺣﻴﻦ ﻳﻨﺎﺩﻳﻚ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺑﺈﺳﻤﻚ
ﻓﺘﺴﺄﻟﻪ : ﻛﻴﻒ ﻋﺮﻓﺖ ﺇﺳﻤﻲ ؟!
ﻓﻴﺨﺒﺮﻙ : ﺃﻥ ﺻﻼﺗﻚ ﻋﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺼﻠﻨﻲ
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺻﻞ ﻭﺳﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﺤﻤﺪ
السلام عليكم ورحمة الله
أغازلها وعيني لا تراها
و لم أسمعْ، ولا همسًا، صداها
أراها في الفؤادِ، ملاكُ طُهرٍ
تُحيُّرني، خيالا، مُقلتاها
بأهدابٍ، تُحيِّي كُلَّ حيٍّ
و تُطعم مِنْ قِراها، مَنْ أتاها
و أعرفُ شعرها المُنسابَ يجري
و يلهثُ خلفها، طلبًا، لقاها
إذا ذُكرتْ ؛ ذكرتُ الحُسنَ فيها
و إن ذُكرَ الرِّضابُ ؛ ذكرتُ فاها
و إن قالوا العيونَ غمضتُ عيني
لأنِّي لستُ أدركُ مُنتهاها
أفكِّرُ، كيفُ أمنحها شعوري ؟
و أنِّي ، والحياة معًا فداها
و أنَّ العيشَ ليسَ يطيبُ يومًا
إذا غابتْ، ولم أبصرْ سناها
أغازلها ، وفي شوقي حياءٌ
و أعجبُ منهُ، يا قومي، حياها
أغازلُ حرفها، والحرفُ وصلٌ
و وصلُ الحرفِ، شيءٌ من بهاها
و كم أبكي، إذا فكرتُ فيها
و اني لم أستطعْ، يومًا، أراها !!
و أنِّي غارقٌ وسط الأماني
و ما من زوجةٍ، آتي خباها !
لحى اللهُ الزمانَ، فكم أعاني
من الأيام، حزنًا، لا يضاهى !
وحيدٌا، هدَّني صمتُ الليالي
و قسوتُها، إذا ألقتْ رداها !
غريبٌ، لا خليلَ أبثُّ همِّي
إليهِ ، وهمُّ قلبي، قد تناهى !
خيوطُ الفجر، قد لاحتْ، ولكن
مروجُ العُمر، ما لاحتْ رباها !
اشتاق للقائك وملامسة كفوفك
و أحن للنظر إلى عينيكي الساحرتين
ولكن حين يأتي موعد اللقاء أشعر بعدم
القدرة على ملاقاة عيناي لعيونك الجذابه
تنتابني حالة الهدوء والصمت الغريب
أكتفي بقربكي مني وقرب قلبك النابض بالحنان
من قلبي النابض بالشوق والحنين إليكي
لن أسألك محادثتي فلغة الصمت والهدوء بين العشاق أكثر بلاغة
سأكتفي بتلك الإبتسامة الساحرة وتلك العيون الجذابة هي من تخاطبني
بكلمات الشوق والغرام عديني ببقائك جانبي دوماً وسأعدك
بأن قلبي لن يسكنه غيرك
وختاما حبيبي تذكر
ﺃﺟﻤﻞ "ﻟﺤﻈـﺔ
ﺣﻴﻦ ﻳﻨﺎﺩﻳﻚ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺑﺈﺳﻤﻚ
ﺣﻴﻦ ﻳﻨﺎﺩﻳﻚ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺑﺈﺳﻤﻚ
ﻓﺘﺴﺄﻟﻪ : ﻛﻴﻒ ﻋﺮﻓﺖ ﺇﺳﻤﻲ ؟!
ﻓﻴﺨﺒﺮﻙ : ﺃﻥ ﺻﻼﺗﻚ ﻋﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺼﻠﻨﻲ
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺻﻞ ﻭﺳﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﺤﻤﺪ
السلام عليكم ورحمة الله